El Evangelio de Tolstói y su Religión
إنجيل تولستوي وديانته
Géneros
35: والله إذ أحب الابن سلمه كل شيء.
36: الذي يؤمن بالابن فله حياة، والذي لا يؤمن بالابن فليس له حياة؛ لأن الله روح في الإنسان.
لوقا، 11: 37: وبعد هذا جاء إليه رجل فريسي ودعاه ليتغدى عنده، فدخل وجلس على المائدة.
38: فلحظ الفريسي أنه لا يغسل يديه قبل الغداء، فاستغرب منه ذلك.
39: فقال له يسوع: إنكم أيها الفريسيون تهتمون بتطهير كل شيء من الخارج فقط، فهل باطنكم طاهر؟ ولا تطهر قلوبكم ما لم تصنعوا أعمال الرحمة مع الناس.
لوقا، 7: 37: وفيما هو جالس عند الفريسي، دخلت عليه امرأة من المدينة كافرة ومعها زجاجة طيب.
38: فسجدت أمامه، وأخذت تبكي وتغسل رجليه بدموعها وتمسحهما بشعرها وتدهنهما بالطيب.
39: فلما رأى ذلك الفريسي قال في نفسه: لو كان هذا نبي لعرف أن التي تغسل رجليه امرأة كافرة وخاطئة، وكان لا يأذن لها أن تمسه.
40: فعلم يسوع أفكاره فالتفت إليه وقال له: أتريد أن أخبرك بما افتكر؟ فأجابه ذاك: قل.
41: فقال يسوع: كان لمداين مديونان، على الواحد خمسمائة دينار، وعلى الآخر خمسون.
Página desconocida