إني تساميت فوق اصطياد انبهار القصائد،
عفت نزيف اشتهاء الموائد،
إني تمردت فوق القلائد والغيد والناهدات الحسان،
وما رمت إلا البراءة والحب أجنحة لوجودي،
وليس ادعائي لغير وليدي،
وإن تساميت فوق السماك بجيدي،
فرحماك بالسيف يا شهريار.
رسالة إلى سليمان العظيم
مهداة إلى أستاذي ووالدي: د. محمد السعيد لبن
أخرى رسالاتي إليك بها دمي،
Página desconocida