172

Liberación hacia las ataduras

انعتاق إلى القيود

Géneros

أحس بأن إعتام الحديد يشف،

والجدران لا تخفيك عن عيني،

يد السجان كانت تحمل السجن

تدحرجه، وتقلبه، وترميه،

وتنسى الدمية الروح التي تحيا بواديه!

ولا تدري يد المحبوب؛ إذ تغتال في بطء ضمير الحب!

فحبك للعصيفير الذي في سجنك المحبوب، هل ولى؟

شغوفا كنت مجنونا بأشعاري،

ظننت الشعر لا ينساب

إلا إن عبثت بدمية صماء

Página desconocida