151

Liberación hacia las ataduras

انعتاق إلى القيود

Géneros

لا تراعي،

واعلمي أن الخلايا قد تلين

حينما يطغى الحنين،

واشتياق الطين فينا لأديم الأرض

حب عبقري،

يرتمي فيه الوفاء

بين أحضان البلاء. •••

صبوتي والقلب مهد؛ فارقدي،

واعذريني حين أثني جرحك المشتاق

للأرض التي تغوي الجروح؛

Página desconocida