فكل يهفو لكميله.
لن يفصل بينهما عرض الكون وتيه مجراته،
أو لغط اللغة العجماء،
وبحور حضارات عمياء
أو لون البشرة.
يا لضآلة صبغة ذرات «الميلانين»!
1
ويا لتفاهة كل مساحات تضاريس المخ الشاسعة؛
اختزل الآن ملايين البشر،
وسافر خلفا في الأحقاب إلى «حواء وآدم»،
Página desconocida