مييريس :
اذهبي واستعجلي من في الدار يا يوما.
يوما (تجثو متوسلة) :
مولاتي!
مييريس (تضع يدها على رأس يوما) :
ما بك؟
يوما :
السفينة!
مييريس :
وبعد؟ آه تذكرت، أنت مخطوبة لابن صانع الفخار، ولكن لا يمكنك أن تخرجي الآن، فمن يدرينا أن لا تكوني التي يصطفيها آمون هذا المساء.
Página desconocida