ويلزم مسلمًا إخراج أبي الأحوص عوف بي مالك عن أبيه عن النبي ﷺ، إذ كانت طرقها صحاحًا رواها أبو إسحاق السبيعي وأبو الزعراء وعبد الملك بن عمر وغيرهم عن أبي الأحوص عن أبيه.
ولأن مسلمًا قد أخرج حديث عبد الله بن مطيع بن الأسود عن أبيه من رواية الشعبي عنه ولم يرو عن مطيع غير ابنه عبد الله من وجه يصح مثله.
وانفرد البخاري بإخراج حديث حزن بن أبي وهب أخرج عنه
1 / 72