Diferencias en las bases de las escuelas jurídicas
Géneros
وأما قوله عزوجل (والذين آمنوا بالله ورسله أولئك مم الصديقون والشهداء عند ربهم 13 فالمؤمنون هامنا الاتمة صل الله عليهم فهم رؤوس المؤمنين . والايمان يكون التصديق من قول الله عزوجن حكاية عن اخوة يوسف (وما اننت مؤمن لنا ولو كنا صادقين 64 اى مصدق فالأيمة المصدقون بالله ورسله 6 وآياته وهم فى ذلك رؤوس اهل الايمان ومن ذلك قيل ان كل آية فى القرآن يذكر فيها المؤمنون فعل رأسها لأنه أول المؤمنين إيمانا ويكون الايمان الامان ، ومن ذلك (835) قول الله عز وجل فيما وصف به نفسه (الستلام المؤمن المهيمن ) 4 قيل فى التفير أصله من الأمان كأنه امن خلقه مق أن يظلمهم ومن ذلك قول رسول الله صل الله عليه وآله : مالمؤمن من أمن الناس بواته ، فالأنمة على هذا احق الناس بهذا الاسم لان الناس قد آمنوا ظلمهم وعدوانهم عليهم ، وهذا من العام الذى يراد به الخاص أعنى قوله ، والذين آمنوا بالله ورسله أراد به الأنمة دون سائر من آمن إذ كان كل من آمن بالله وبرسوله لا يصح أن يكون صديقا ولا شبيدا وهذا مثل قوله جل ذكره : (الذين قال لهم الناس إن الناس قدء جمعوالكم فاختوهم فزادمم
Página 70