Diferencias en las bases de las escuelas jurídicas
Géneros
إبراميم مصل وعميدنا إلى إبرامئم وإستماعيل ان طهرا بئتي للطائفين والعاكفين والثركع الشجوده وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا واززقء اهله من الثتمرات مته آمن منهم بالله يثوم الآخر قال ومنء كفر فأمتعه قليلا ثم اصنطئره إلى عذاب النار وبنس المصير 3 فلما سمع إبرأهيم عليه السلام منع الله عز وجل الامابة من ظلم من ذريته خاف أن يسأل الله لهم عاجل الدنيا من الثمرات فلا يجاب فى ذلك ، فنأل ذلك لمن آمن منهم فاجابه الله عروجل ذلك للؤمن منهم والكافر اذ الدنيا، كما قال وسول الله صل الله عليه وآله ، عرض حاضر يأكل منه البر والفاجر ، وقال : عر وجل (وإذ يترفح إبراهيم (975) القواعد من البيت وإسماعيل كبنا تقبل منا إنك انت السميع العليم هربنا واجعلنا مستلين لك ومن ذريتنا امه مسئلة لك)6 ، فلا اخبر الله ان يكون من ذريته ظالمين سأل أن يستنقذ من ذلك هذه الامة وأن يجعلها من ذريته ، ثم من ذرية4 اسماعيل دون غيره مرن ولده ، وهى التى ذكرها الله بالتفضيل واجتباها وارتضاها وجعلها شهداء ، ولم يجعل عليهم فى الدين من حرج
Página 65