16

Ikhlas Wa Niyya

الإخلاص والنية

Investigador

إياد خالد الطباع

Editorial

دار البشائر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤١٣ هـ

Géneros

٢١ - حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ بَحْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عِمَارَةَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ كَثِيرٍ السَّلِيمِيِّ، قَالَ: قِيلَ لِعَطَاءٍ السَّلِيمِيِّ: مَا الْحَذَرُ؟ قَالَ: الِاتِّقَاءُ عَلَى الْعَمَلِ أَلَّا يَكُونَ لِلَّهِ
٢٢ - حَدَّثَنَا مُحْمَرُّ بْنُ عَلِيِّ بْنِ شَقِيقٍ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْأَشْعَثِ ﴿لِيَبلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا﴾ [هود: ٧] قَالَ: أَخْلَصُهُ وَأَصْوَبُهُ، قَالَ: إِنَّ الْعَمَلَ إِذَا كَانَ خَالِصًا وَلَمْ يَكُنْ صَوَابًا لَمْ يُقْبَلْ، ⦗٥١⦘ وَإِذَا كَانَ صَوَابًا وَلَمْ يَكُنْ خَالِصًا لَمْ يُقْبَلْ حَتَّى يَكُونَ خَالِصًا صَوَابًا، وَالْخَالِصُ إِذَا كَانَ لِلَّهِ، وَالصَّوَابُ: إِذَا كَانَ عَلَى السُّنَّةِ

1 / 50