203

Confundiendo a los judíos

افحام اليهود

Editorial

دار القلم - دمشق

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤١٠هـ - ١٩٨٩م

Ubicación del editor

الدار الشامية - بيروت

٧٧ رد المؤلف على ادعاء اليهود بأن المراد بالبشارة شموائيل ٧٨ حمل بعض اليهود النص على البشارة بيوشع، وأكثرهم على المسيح المنتظر ٧٨ وحملته النصارى على البشارة بالمسيح ابن مريم ٧٩ تحليل وترجيح ٨٠ لفظ "من وسطك" أو "من بينكم" مختلق موضوع والدليل على ذلك ٨١ الرد على أدلة النصارى ٨٢ لا مماثلة بين موسى ويوشع ٨٣ لا مماثلة بين موسى والمسيح ٨٤ لا بد أن يكون المبشر به من ولد إسماعيل للبركة الممنوحة له ٨٤ المماثلة والمشابهة بين موسى ومحمد عليهما الصلاة والسلام ٨٥ معنى قوله: "وأجعل كلامي في فمه" ٨٥ أخبر النص أن نهاية المتنبئ القتل ٨٥ لم يستطع أحد قتل محمد ﷺ رغم كثرة المحاولات ٨٦ ذكر النص أن المبشر به يطلعه الله على بعض علم الغيب ٨٦ الإشارة إلى اسمه ﷺ في التوراة: ٨٦ نص البشارة ٨٧ كلمة "بمادماد" تساوي كلمة محمد في حساب الجمل ٨٧ من عادة اليهود الاعتماد في الوقائع والأسماء على حساب حروف الكلمة ٨٨ شهادة حبر يهودي أسلم بذلك ٨٩ شهادة الكاهن السامري إسحاق بذلك ٨٩ تحليل ابن القيم لذلك واستشهاده بكلام ابن قتيبة ٩٠ رد المؤلف على اعتراض محتمل لليهود

1 / 210