عليه ولو كان المعنى ما تأولوه 1 الجهال لما ذم الله تعالى من اختلف بقوله: ولكن اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر 2 وقال تعالى: ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم 3.
ثم رووا أن الزهرة مسخت وأنها كانت امرأة فزنت، وأن سهيلا " كان عشارا " باليمن فمسخ كوكبا " 4.
Página 40