عُثْمَان رض
وَأما الأمامية فهم فرق
الأولى يَقُولُونَ إِن عبد الرَّحْمَن بن ملجم لم يقتل عليا بل الْمَقْتُول حَنى رَبِّي فِي صُورَة عَليّ وَصعد على الى السَّمَاء وسينزل وَسَيَجِيءُ أَبَا بكر وَعمر وينتقم مِنْهُمَا ويزعمون أَن الرَّعْد صَوت على رضى والبرق صَوته وهم إِذا سمعُوا صَوت الرَّعْد يَقُولُونَ عَلَيْك السَّلَام يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ
الثَّالِثَة الباقرية
وهم يَقُولُونَ إِن الْإِمَامَة لما بلغت الى مُحَمَّد بن عَليّ الباقر حتمت عَلَيْهِ وَهُوَ لم يمت وَلَا يَمُوت لكنه غَائِب
الثَّانِيَة الناموسية
وهم يَقُولُونَ إِن جعفرا لم يمت لكنه غايب وَهُوَ الإِمَام
1 / 53