وجب ذكرها وبيانها (١) مجموعةً ومبينةً، للردِّ عليه، وعدم الكتمان المتوعد عليه بالنار الملعون متعاطيه، وما أرسل الله الرسلَ، وجعل العلماءَ ورثتهم؛ إلا لهذا، والله يعلم المفسد من المصلح.
= انظر: مجموع الفتاوى (٥/ ٣٢٦)، (١٣/ ١٧٧)، ودرء التعارض (٥/ ٤) وما بعدها.