El Milagro de los Versos

Al-Mubarrad d. 285 AH
5

El Milagro de los Versos

أعجاز أبيات تغني في التمثيل عن صدروها

Investigador

عبد السلام هارون

Editorial

شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر

Número de edición

الثانية

Año de publicación

١٣٩٣ هـ - ١٩٧٢ م

Géneros

وقال: * على آثار من ذهبَ العفاءُ (^١) * عنترة: * والكفر مخبثةٌ لنفس المنعمِ (^٢) * لبيد: * ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذرْ (^٣) * وقال: * ومن الأرزاء رزءٌ ذو جللْ (^٤) * طرفة: * ويأتيك بالأخبار من لم تزوِّدِ (^٥) * أبو خراش: * وإنما نوكَّل بالأدنى وإنْ جلَّ ما يمضي (^٦) * أبو ذؤيب: * والدهرُ ليس بمعتبٍ من يجزعُ (^٧) * وقال: * وإذا تردُّ إلى قليل تقنعُ (^٨) * حميد بن ثور: * وحسبك داءً أن تصحَّ وتسلما (^٩) * أبو الأسود: * وما كل مؤتٍ نصحه بلبيب (^١٠) * القطامي: * وقد يكون مع المستعجل الزللُ (^١١) * عروة بن الورد: * ومبلغ نفسٍ عذرها مثلُ منجحِ (^١٢) * جرير: * ليت التشكِّيَ كان بالعوّاد (^١٣) *

(^١) صدره: * تحمل أهلها عنها فبانوا * (^٢) صدره: * نبئت عمرا غير شاكر نعمتي * (^٣) صدره: * إلى الحول ثم اسم السلام عليكما * (^٤) صدره: * وأرى أربد قد فارقنى * (^٥) صدره: * ستبدى لك الأيام ما كنت جاهلا * (^٦) صدره: * على أنها تعفو الكلوم وإنما * (^٧) صدره: * أمن المنون وريبها تتوجع * (^٨) صدره: * والنفس راغبة إذا رغبتها * (^٩) صدره: * أرى بصرى قد رابنى بعد صحة * (^١٠) صدره: * وما كل ذى نصح بمؤتيك نصحه * (^١١) صدره: * قد يدرك المتأنى بعض حاجته * (^١٢) صدره: * ليبلغ عذرا أو يصيب رغيبة * (^١٣) صدره: * ونزور سيدنا وسيد غيرنا * وانظر ما سبق من تحقيق هذا البيت فى كتاب ابن فارس ص ١٥١.

1 / 167