Ibtisam Ghurus
249
وجميل التحمل رجعت على اننى بيني وبين تحملى مجال فسلطان الهوي مهجتي ملك ورمت الوصول اليه رضى الله تعلى عنر لرويتر وحضور غسلر فماقدرت - ور على ذلك لا زدحام المخلق وخوض بعضهم في بعض وتراكمهم على الزاوية طمعا فى الوصول الير وما امكننى ذلك إلا بعد ان تسورت السطح سن حائط تسوره قبلى جماعت من المصبين ولولا ان لفقراء الشيخ وقرابتر 1ا
عنايت بى ما تم لى ذلك ولم ازل بعد صعود السطح احاول بحسن التخلص
والسياست الى ان وصلت الير رضى الله تعلى عنر وقد انزلوه من نوالته الى بيت من بيوت علو الزاوية فوجدنهم وقد ارادوا تجريده للغسل 11 وهنالك جماعتر من اهل كلامارة وارباب الدولت يمنعون الناس ما ون الناس من الوصول الير بالصرب والرد العنيفين ولوا في القوم إلا من بكاه بدمع من عيون كالعيون ال ن نعم الله تعلى الوافرة وايادير المتظافرة ما تتن بم سبحانر علينا من ومن دعم حضور غسل وتكفين وموارانبر والصلاة علير بعد ما كان انعم بر من ان انعم بر من الدخول صريحا في دائرن ولانتظام في كريم سلك واختياره لنا رضى الله نعلى عنر لكشب سره الباهر وفخره الظاهر وقد كان سال ذلك منم رض ص
الله تعلى عنر جماعتر من الفضلاء وكلهم منتسب لمنيع جنابر مومل محرما .
جنابر فلم يبرزذلك الا على لسان ترجمان بياني وام نتم محاسن طروز طروسر إلا بحركت بنانى
وهذه نعم جلت فنسالسر جل اسم شكرما اولى من النعم وكنت فى قائم حيات رضى الله عنم اشد الناس حرصا على تحصيل بعص ما فير البركت والخير من ملبوسر الكريم فما قدرت على ذلك ولا وصلت 00
الي بوجر من الوجوه مع شدة الطلب منى لذلك وقوة البحث عنر الى ان اتقق انا لما ادرجناه يوم وفاتر في اكفان رضي الله عنن وردت علير
من قبل الخلافت اكفان امروا بدفنر فيها وعدم اسعافهم فى ذلك لا يمكن
التوج ست
Página desconocida