أنا :
كيف ذلك؟
الدكتور :
ذلك أني فاجأت الآن ريشار تحت قدمي چاني فهل تريدين بهذه الأسباب الخيالية التي تعبت بتفصيلها أن تكوني سببا في تعاسة ولدينا؟
أنا :
ولكن من يضمن لنا أن چاني ستكون سعيدة بهذا الزواج؟
الدكتور :
ستكون كذلك لأننا لا نفارقها.
أنا :
وإن رأى الله أن يأخذنا إليه.
Página desconocida