رزئنا أبا عمرو ولا حي مثله
فلله ريب الحادثات بمن وقع
فإن تك قد فارقتنا وتركتنا
ذوي خلة ما في انسداد لها طمع
فقد جر نفعا فقدنا لك أننا
أمنا على كل الرزايا من الجزع
وروى له الراغب الأصبهاني في كتابه المحاضرات قوله في الشراب:
سأشرب ما شربت على طعامي
ثلاثا ثم أتركه صحيحا
فلست بقارف منه آثاما
Página desconocida