============================================================
.(1) 19 اي قال المخبل التميمي (1) : 6) يسوك حمارك تخدودبا يعلم ما يضنع الرضع د 9
ر .
(2)1: ويقال : نيجة قهدة وكمدة في لونها (2) : 3 (3) وبعير كموان وقتوان()).
11 (4)"1 2 والقهر والكثر(4) قال الله تعالى : فأما اليتيم فلا تقهر (4)" (5)
(1) والقريعي والسيعدئ نسبة إلى فريع وسعد بن زيد مناة، والمخبل القب، دهو ربيعة بن مالك بن ربيعة بن عوف احد بني آنف الناقة، واسمه جعنر بن قريع بن عوف بن كهب بن سعد بن زيد مناة ابن تميم، يكق ابا يزيد ، شاعر مخضرم فحل ، وهو الذي عنى الفرزدق بقوله : وهب القصاتد لي النوابغ كلهم وأبو يزيد وذو القروح وجرول (2) الجوهري : القمد مثل القهب، وهو الأبيض الكدر، فهما لغتان عند الزجاجي ولم يذكر اللسان (الكهد) بمعنى اللون، ولكن بينهما في معنى المشي تقارب وتعاقب. ففي التهذيب : قهد في مشيه : إذا قارب خطوه، وكهد في المشي أسرع وعتدا (3) وفي القاموس المحيط : والقهوان: التتيس الضتخم القرنين المسن ، والظاهر أنه يقال للبعير والتيس، ولم يذكر المجد اللغري (الكموان)، وصاحب اللسان لم يذكر هذين النظيرين المتعاقبين (4) الأزهرئ : الكهر الانتهار، وكهره وقهره بمعنى، وذهب يعقوب إلى ان كاف (تكهر) بدل من قاف (تفهر) وفي حديث معاوية بن ابي الحكم الثمي آنه قال : ما رايت معلما أحسن تعليما من النبي ، فبأبي هو وأمتي ما كهرني ولا شتمني ولا ضربني (5) هي الآية التاسعة من سورة الضتحى.
Página 108