24 ضرط، والحباج والحباق والضراط واحد ؛ قال أبو عبيدة: لما قتل عثمان بن غفان رحمه الله قال عدي بن حاتم : لا تحبق فيه عنز، فاصيبت عينه يوم صفين، وقتل ابنه طريف بن عدي ، فدخل على معاوية بعد قتل آمير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه فقال له معاوية : هل حبقت العنز في قتل عثمان ؟ قال : إي والله والتيس الأضخم (1) !
1 (1) وفي الحديث : يخرج الشيطان، وله حباق؛ ت ويقال : أحنج الفرس يخنج إيحناجا ، وأحنق يختق
إحناقا: إذا ضمر؛ در ويقال : زرجته بالرامح أزرنجه زرجتا ، وزرقته به (2- ازرقه زرقا: إذا طعنته به طعنا سريعا (1) ؛ (1) وفي الهامش : الأعظم في الجمهرة لابن دريد، وفي الجامع للقزاز: الاعصم .
(2) وفي القاموس وانزرقى السهم : نفذ ومرق ؛ ومن الزرق المزراق للرمح، قلت : والزرءاقة اليوم : لإبرة الزرق في العضل والوريد 5616606 .
(4ك) من باب الجيم والقاف: عزج الارض وعزقها: قليها بالمسحاة حكاه الصاغاني في العباب عن بعض أهل اللغة، وقال : كانه عاقب بين عزق وعرج () ومن باب الجيم والقاف دمج على القوم ودمق عليهم: إذا هجم عليهم، قاله أبو عمر في اليواقيت
============================================================
24 ويقال: تلجفت البئر تتلجف تلجفا، وتلقفت تتلقف تلقفا اذا أكل الماء جوانبها ؛ ويقال لما يتأكل منها بالماء : 11(1) :6 اللجف واللقف ، والجميع الالجاف والألقاف،(1) قال الراجز(2) :
الدلو دلوي إن نجت من اللجف 14 وإن نجا صاحبها من اللقف
ويقال: ما اعطاني زنجيرة وزنقيرة، وهي القطعة من .(3) قلامة الظفر : أي ما أعطاني شييا ، قال الشاعر () : 142 فما جادت لنا سلمى بزنقير ولا فوفه (1) وفي ل (لقف) الاصمعي : وتلقف الحوض : تلجف من أسافله 0. والآلقاف : جوانب البثر والحوض مثل الألجاف، الواحد لقف ولجتف.
(2) أنشده ابن الآعرابي: ت (لجف، لقف) (3) أبو زيد: يقال للبياض الذي على أظفار الآحداث: الزنجير والزنجيرة والفوف والوبش) والفوفة القيطمير : أي القشرة التي تكون على النواة؛ قال ابو حاتم احسب هذا البيت مصنوعا، ورواية اللسان: (بزنجير ولافوفه) وقبله فيه وفي الهامش، ولعلكه من الأصل : (فأرسلت إلى سامى بأن النفس مشفوف بالغين ورويت بالفاء أيضا، وانظر ل، ت (زنجر، فرف)، وج3/د430، والمزهر(ط دار الاحياء) 181/1 (4ك) من باب الجيم والقاف: المقصص قال أبو الفتح بن جني في المبهج : والمقصص المكان المجصص من القصة وهي الجص ، وجاء في الحديث: بيضاء مثل القصية؛ وفي كتاب ما اختلف لفظه واتفق معناه للاصمعي يقال : جئص فلان داره وقصها، والجص والقحة سواء) قال الرياشي وقد يقال : الجص
Página desconocida