321

هذه عن اللحياني؛ وقال الخليل في (سقع) كل صاد تجيء قبل القساف ، وكل سين تجيء فبل القاف فللعرب فيه لغتان: منهم من يجعلها صينا، ومتهم من يجعلها صاد ا لايبالون : أمتصلة كانت بالقاف أو منفصلة بعد أن يكونا في كلمة واحدة ، إلا أن الصتاد في بعض أحسن والسين في بعض أحسن (3) وجاء في القاموس : ونطيع لوته كعني: تفير، ولم يجب (انتطع) في اللسان ولا الصحاح ولا القاموس والتاج، وما أكثر الحروف التي انفرد بها تحجة العرب نضر الله وجه (4ك) .. كابن ميده في عكمه وابن القوطية بالفقوس موت الفجاءة ، وقال ابن خالوية في شرح الفصيح : فقس الانسان وفطس : مات، وربما خص الطاء بهذين الحرفين ، ومته ماذكره الأصمعي في كتاب ما اختلف لفظه واتتقق معناه : يقال للرجل اذا نتف شعر رجل وطيته: نشف لحيته ومرط لحيته ومرق لحيته:

============================================================

وقال أبوزيد : العشنق والعشنط : الطويل من الرجال 29 المضطرب السيء الخلق (1): (1) - 1011*11 ويقال : طانني الله على حبه يوم طانني ، وقانني على

ا1 (4).

حبه يوم قانني ، أي : طبعني وجبلني ، والمستقبل (2) :

يقينني ويطينني؛ اليزيدئ يقال : بطر الرجل بطرا ، وبقر بقرا : إذا 47 فاجأه الصيد ففرع للمفاجأة فشفل عن الرمي أو الطفن ،

5 1ل5 .2 ابن الاعرابي يقال: إلزم هذه المطربة ، وهذه المقربة : أي هذا الطريق الواضح، والجمع مطارب ومقارب، اا ا ت

41 ويروى عن النبي أنه قال (2) : من حول الطريق المقربة ، 11 -93 -(4 أو عور ماء معينا فعليه لغنة الله.

(1) جاء في لسان العرب (عشنط) العشنيط الطويل من الرجال كالعنشتط، وجمعه عشنطون وعشانط، وقيل في جمعه عشانيطة مثل عشانقة ، وفي ل (عشتق) يقول الأصمعي : العشنق الطويل الذي ليس يمثقل ولا ضغم من قوم عشانقة، وفي حجديث آم زرع إن إحدى النساء قالت : زوجي العشنيق ، وإن أثطق أطلق:، أو أسكت: أعلكق، ؛ (2) أي المضارع ، وهو مصطلع قدم (3) ابن الأعرابي : المطثرب والمقثرب : الطريق الواضح) وفي الحدبث النهاية 37/3 : (لعن الله من غير المطيربة والمقربة)،

============================================================

Página desconocida