أبوعمرو : الكانع : السائل الخاضع ؛ أو الذي تدانى
1 وتصاغر، يقال: كنع يكنع كنعا وكنوعا : خضع ، (1) الضاد نطعية ، والميم شفهية : اختلفتا في المخرج، واتفقتا في الجهر من الصفات (2) كما ذكره ابن منظور الحزرجي في لسانه (ضفغ ومغمغ) (4) والأدره كذلك، وهما لدردهما لايحكمان لوكا ولا مضغا (4) وضغضفة الكلام ومضمفته إنما هو على المجاز، واتفاق هذين الحرفين حقيقة ومجازا مما يشهد لهما بالتعاقب ، ولا تزال (المغمغة) جارية بالمعنى المجازي على ألسنة العوام في ديار الشام .
(5) الضاد التطعية والنون الألقية تجهورتان ومتجاورتان مخرجا؛
============================================================
ا: وقيل : دنا من الذلة ، واكتنع عليه : عطف، والاكتناع التعطف(1) ، والخضوع التطامن والتواضع ، يقال : خضع 110 (1)* 0
يخضع خضعا وخضوعا، والخاضع المتطامن والعرب
ا17 ا8/و35 تقول : اللهم إني أعوذ بك من الخنوع والخضوع،
4 02011 4 فالخانع الذي يدعو إلى السوأة والخاضع نخوه (2.
غرايي : الخن نزح البثر وأنشد : 5 11 1 د 1ل52 ابن الاعرابى 407 أمر القاضى بأمر عدل (3) 104 تمنتحوها بثماني أذل 5 9 11ر ويقال مخضت بالدلو إذا نبزت بها في البير وأنشد : 47 إن لنا قليذما هموما
يزيدها مخض الدلا جهوما (1) والتعطئف والانحناء والتطامن من صفات الكانع الخاضع) فالحرفان (خضع وكتع) بمعنى متشابه (2) كما جاء في لسان العرب (خنع)، ودعاء العرب يدل على أن الاستعاذة إنما هي من الخضوع والكنوع اللذين نصحبهما فولتة (3) وفي القاموس المحيط : الدلثو مؤنثة2 ، وقد تذ كر ج أدل ودلاء ودلي ودليي ودلا كعلى
Página desconocida