215

4)-

(1) وجاء في ل (علق) ويقال : (كتليفت إليك علتق القربة) لغة* في (عرق القربة) أمتا عرقها، فأن تتعرق من جهدها : لأن اشد العمل عتدهم السقي ؛ وفي النهاية : يقول (حتى جشمت إليك علق القرية) قال أبو عبيدة علقها: عصامها الذي تعلق به، فيقول : تكدفت لك كل شيه حتى عصام القربة (2) وفي ل ( دلج) دلج الرجل : حنى ظهره عن الاتعياني؛ الأرهرئ قال أعراب بني أسد : دلبع ا أي طاطى: ظهرك، و(دزبع) مثله: (3) ليس لهذين الحرفين هذا المعنى في اللسان ولا سائر كتب اللغة المطبوعة ب(1)

============================================================

ر(1) 1911 الراءوالميم 4ح 164

يقال : تكلم حتى تبهر تبهرا، وتبهم تبهما: أي حتى 0 أرزتج علينه (2) : ا1 ( ويقال : راست المراة تريس ريعا(1)، وماست تويس .2)- 41 - ميسا ، إذا تبخترت في مشيها قال الراجز

2 304 جيز لطعاه دردبيس 9 أحسن منها منظرا بليس أتتك في شوذرها تويس (1) الواء ذلقية والميم شفهية : تباعدتا خرجأ، وتقاربتا بالجهر والانفتاح والاستفال والذلاةة (2) ليس (تبهر) بهذا المعنى في اللسان ولا القاموس والتاج وغيره .

(3) وفي ل (ريس) راس يريس ريسا وريسانأ: تبغتر، يكون للانسان والاسد، ومنه قول آبي زبيد الطاني ، واسمه حرملة ابن المثذر في الآسد : قلما أن رآهم قد تدآنوا اتاهم بين أرحلهم تريس وجاء أيضا : وراس روسا: تبختر، والباء أعلى: (4) جاء هذا الرجز في اللسان والتاج (ميس)، وفي الجهرة 308/2و 106/3 و 363/3 و 401/4 و 502/3)، وفي المعرب

============================================================

8 1-04 اهق ل والرغرغة والمغمغة : ورد من أوراد الإبل ، وهو أن ترد الماء كلما شاءت(1) ، وبعضهم يفرق فيهما فيقول : ر 2 -5 اهفننذ المفمغمة أن يشقيها كلما شاءت ريا تاما ، والرغرغة أن 1 يشقيها سقيا غير تام ولا كاف (2) : (2) 0

-(205) وقد نقل كلام الجهرة : " والشتوذر الملحفة، وأحسبها فارسية معرابة، وقد تكلوا بها قديما " فابو بكر لم يجزم بقوله هذا، وجزم في (308/2) بقوله : و فأما الشتوذر نفارمي معرتب كما جاء في القاموس، رفي التاج: فارسيته جادر، ومن الشعر الذي جاء فيه فكر الشوذر: كان - إذا استقبلته اجنحاته شواذر جافتها ثرئ نواهيد وقوله (عجيز) تصغير عجوز، و (لطعاء) ذات لطع وهو تحات الأسان ، أو هو بياض في الشفتين وهو عيب، و(الدردبي) العجوز الكبيرة السن ، والداهية أيضا .

Página desconocida