201

============================================================

(1) . 5 الرآء واللأم 11 - قال الفرآه : زرفت إليك زرقا (2)، وزلفت إليك 4 زلفا : أي دنوت إليك : * و ويقال : هرت التراب أهيره ، وهلته أهيله ، وكثيب 29 ور

مهر ومهيل:

(1) الواء والتلام زلقيتان : أي من خرج واحد ، ويجمع بينها الجمر مع الانحراف والانفتاح والاستقال والذلاقة ، ومثل هذا التقارب لايتعذر معه التعاقب (2) وفي ل (زرف): وزروفا وزريفا، وزرفت وأزرفت اليه : اذا تقدمت اليه ، وفي حديث قرة بن خالد : كان الكلبي يزرف في الحديث : أي يزيد فيه مثل يزليف ، وفي (زلف) منه : وزلف في حديث كزرف ، يقال : فلان ئزلكف في حديثه ويزرف اي يزيد.

ك) وين باب الراء والكان : التمؤر والشهووك ، وهمد الوقوع في الثيء بقلة مبالاة وبه فسر قوله (على الله) : أشتهر كون كما تو كت اليود والنصارى 9 وقيل : المراد بالتهؤك هنا التعيتر ؛ قلت وللعديث روايتان وثمامه في النهاية واللسان.

(*6) ومن باب الواء والكاف الضرير والشريك بعنى واحد ، وعرس البعير عرسا شد عنقه مع يديه ، والوراس : ماعرس به ، وعكس البعير عكسا : شد عنقه الى إحدى يديه، والعكاس : ماشده به، كما نقله صاحب اللسان .

============================================================

ور ويقال : رثدت المتاع أزيده رثدا ، ولثدته الثده 21404

(1) 1 لثدا : إذا تضدته (1) ، والمرثود والملثود والمنضود : :(2) واحد ؛ وكذلك الرثيد واللثيد والنضيد قال الشاعر : 1491

284 فتذكرا ثقلا رثيدا بعدما ألقت ذكاه يمينها في كافر (1) الأصعي يقال : لشدت القصعة بالثريد إذا جمع بعضها إلى بعض ورثدت، وقد ردد المتاع : إذا تضد، والرثيد والمرثود : النتضيد والمنضود (2) ثعلبة بن صعير المازني، وصعير هو ابن خزاعي بن مازن ابن مالك بن عمرو بن تيم بن مر بن اد بن طابخة ابن الياس بن مضر بن نزار، وهو شاعر جاهلي قديم؛ وهذا الشاهد في ابدال يعقوب (51) معزو لتعلبة بن صعير، وهو من قصيدة في منتهى الطلب (162-161/1) ومن المفضلية 24 التي مطلعها : (هل عند عمرة من بتات مسافر) ويروى صدر الشاهد فيها : (فتذكرت ثقلا . ..) والضير يعود إلى النعامة ، وهو في الشعراء 156، وفي آمالي القالي غير معزو (1/145)، ولكنه منسوب في السط 266، وفي مبادىء اللغة للاء كافي 11) وعجزه في نظام الغريب 185؛ وضير (فتذكرا) يعود إلى الظتليم وأته، يقول ثعلبة إنهما تتذكرا (ثقلا) أي : البيض الرثيد المنضود في أدحيتهما فأسرعا اليه، وقد وضعت الشمس يدها في المغيب) والكافر الليل لأنه يغطئي بظلمته كل شيء ؛ قال الاصمعي : وأومل من ابتكر هذا المعنى (الاستعارة) هو تعلبة بن صعتير، وآراد لبيد آن يصرح بذكر اليسين فلم يمكنه في قوله : (حتى إذا ألقت يدا في كافرء وأجن عورات الثغور ظلامها) وتبعه ذو الرمه فسرقه وأخفاه فائلا : (ألاطرقت مئ هبوتما بذكرها وأيدي الثشرييا جتح في المتغارب)

Página desconocida