Hypothesis of Friday and Its Naming Reason
فرضية الجمعة وسبب تسميتها - ضمن «آثار المعلمي»
Investigador
محمد عزير شمس
Editorial
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٣٤ هـ
Géneros
16 / 313
(^١) أخرجه البخاري (٤٨٩٧) ومسلم (٢٥٤٦) من حديث أبي هريرة قال: "كنّا جلوسًا عند النبي ﷺ، إذ نَزَلت عليه سورة الجمعة، فلما قرأ ... ". (^٢) هنا بياض في الأصل، وفي "الإصابة" (١٣/ ٤٢): كان إسلامه بين الحديبية وخيبر. (^٣) (٨/ ٦٤٢) ط. السلفية.
16 / 315
(^١) انظر "تهذيب التهذيب" (٢/ ٣٢ و٤٤٥).
16 / 316
(^١) (٢١/ ٢٣٤). وأخرجه أيضًا ابن أبي حاتم في "تفسيره" كما في "تفسير ابن كثير" (٧/ ٣٠٦)، والطبراني في "الأوسط" (٨٨٣٨) والبيهقي في "دلائل النبوة" (٦/ ٣٣٤) وغيرهم. (^٢) رقم (٣٢٦٠، ٣٣١٠). (^٣) (٨/ ٦٤٢).
16 / 317
16 / 318
16 / 319
(^١) (ص ١٠٠) ط. دار صادر. (^٢) (٣/ ١٤) ط. بولاق. (^٣) "تاج العروس" (٢٠/ ٤٥٩) ط. الكويت.
16 / 320
(^١) (١/ ١٥٨). (^٢) "الكليات" (ص ٣٥٥). (^٣) (٢٨/ ٩٩). (^٤) لم أجد قوله في "الكليات". (^٥) انظر "شرح الرضي على الشافية" (١/ ٤٦). (^٦) "روح المعاني" (٢٨/ ٩٩).
16 / 321
(^١) (٢/ ١/٥٤). (^٢) (١/ ٢٩٧). (^٣) (١/ ٤٨٤).
16 / 322
(^١) في "مفردات القرآن" (ص ٢٠٢). (^٢) في "المحلى" (٥/ ٤٥). (^٣) (٢/ ٣٥٣). (^٤) لم أجده في المطبوع، وهو ناقص. (^٥) في "المحلَّى" (٥/ ٤٥). (^٦) قال بعض شعراء الجاهلية، ويقال: إنه النابغة: أُؤمِّل أن أعيشَ وأنَّ يومي ... لأوَّلَ أو لأهْونَ أو جُبَارِ أو التاليْ دُبارِ فإن أَفُتْه ... فمُؤنِسَ أو عَروبةَ أو شيارِ انظر: "الصحاح" (هون) و"صبح الأعشى" (٢/ ٣٦٥). وهما بلا نسبة في "اللسان" (عرب، جبر، دبر، شير، أنس، وأل، هون) و"التذكرة الحمدونية" (٧/ ٣٦١).
16 / 323
(^١) في "الصحاح" (٦/ ٢٢١٨). (^٢) في الأصل "إلى"، وهو خطأ. والتصويب من "الفتح". (^٣) (٢/ ٣٥٣) ط. السلفية. هنا انتهى النقل الطويل من "الفتح".
16 / 324
(^١) انظر "ديوانه" (ص ٢٢١). وفيه: "الرُّوَّاد". (^٢) (١/ ١٨١). (^٣) "ديوانه" (ص ٨٨). (^٤) (١/ ٢٧١). (^٥) (١/ ٣١٩، ٣٢٠). (^٦) في الأصل: "وموافقوه".
16 / 325
(^١) يبدو أنه تتمة لكلام لا يوجد هنا. (^٢) هو الكلام الذي سبق.
16 / 326
(^١) (٢/ ١/٥٤). (^٢) (١/ ٢٩٧). (^٣) انظره فيما سبق. (^٤) قال الحافظ في "الفتح" (٢/ ٣٥٣): "أخرجه عبد بن حميد عن ابن سيرين بسند صحيح إليه ... ". والمقصود به "تفسيره" لا "المسند". وانظر "الدر المنثور" (١٤/ ٤٦٩، ٤٧٠).
16 / 327
(^١) (٢/ ٣٥٣). وانظر "المحلَّى" (٥/ ٤٥). (^٢) "جمهرة اللغة" (١/ ٤٨٤). (^٣) في "مفردات القرآن" (ص ٢٠٢). (^٤) (٢/ ٣٥٣) ط. السلفية. قال الذهبي في "السِّير" (٩/ ٤٧٨): "كتاب المبتدأ كتاب مشهور في مجلدتين، ينقل منه ابن جرير فمَن دونه، حدَّث فيه ببلايا وموضوعات". (^٥) (١/ ٥٩)، وترك المؤلف فراغًا بعد "قال" عدة أسطر، وقد أثبتُّ النصَّ نقلًا عن المصدر، فإن الكلام الآتي مبني عليه. وذكر ابن جرير في تفسيره (٢٠/ ٣٩٣) إسناده إلى السدّي.
16 / 328
(^١) انظر "تهذيب التهذيب" (٩/ ١٧٩، ١٨٠). (^٢) انظر "تهذيب التهذيب" (١/ ٣١٤). (^٣) "الإتقان" (٦/ ٢٣٣٤، ٢٣٣٥) طبعة المدينة.
16 / 329
(^١) (١/ ٣١٥). (^٢) بل أخرج منه أشياء كما يظهر بمراجعة تفسيره.
16 / 330
(^١) انظر "تهذيب التهذيب" (١/ ٣١٤).
16 / 331
(^١) هنا خرم في الركن الأيمن من الصفحة ذهب ببعض الكلمات.
16 / 332
(^١) في الأصل: "الثاني" سهوًا.
16 / 333