Las Letras de los Significados

Ibn Ishaq Zajjaji d. 337 AH
35

Las Letras de los Significados

حروف المعاني

Investigador

علي توفيق الحمد

Editorial

مؤسسة الرسالة

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٩٨٤م

Ubicación del editor

بيروت

قل كي أسمع مِنْك وبمنزلة كَأَن المهموزة قَالَ الشَّاعِر (تهددني بجندك من بعيد ... كَمَا أَنا من خُزَاعَة أَو ثَقِيف) // الوافر // وبمنزلة الْكَاف تَقول لَقيته كَمَا زيد تُرِيدُ كزيد وَمَا صلَة ١٠٣ -) كَيفَ لَهَا ثَلَاثَة مَوَاضِع تقع بِمَنْزِلَة كَمَا واستفهاما عَن حَال تَقول أعلمهُ كَيفَ تشَاء كَمَا تَقول أعلمهُ كَمَا تشَاء وَتقول فِي الِاسْتِفْهَام كَيفَ أَبوك صانع إِذا سَأَلته عَن صَنِيعه فَإِذا سَأَلته عَن نَفسه قلت كَيفَ زيد فَيُقَال صَالح فَهِيَ تسْأَل بهَا عَن حَال الشَّيْء وهيئته وَتَقَع كَيفَ بِمَعْنى التَّعَجُّب كَقَوْلِه تَعَالَى ﴿كَيفَ تكفرون بِاللَّه وكنتم أَمْوَاتًا فأحياكم﴾ ١٠٤ -) قطّ تكون فِي الأمد فَتَقول مَا رَأَيْته قطُّ وَلَا تقع فِي

1 / 35