فأصبح مسرور ببينك معجب
وباك له عند الديار نشيج
17
فإن تك هند جنة حيل دونها
فقد يعرف اليأس الفتى فيعيج
18
وألاحظ أيضا أيها السادة أنه كرر بعض الصفات، فإنه قال: إن أعتذر أبرا، وأنشد في ذلك قوله:
فالتقينا فرحبت حين سلم
ت وكفت دمعا من العين ثارا
ثم قالت عند العتاب: رأينا
Página desconocida