28

كان كثيرا ما ينقذني إله

من صرخات البشر وسياطهم،

هنالك كنت ألعب في طهر وأمان

مع أزهار البرية،

ونسمات السماء

كانت تلعب معي.

7

والشاعر يستعير لهذا اللعب الطيب الغني بالنعمة والخير صورة شعرية ساحرة يحن لها ويلجأ إليها في حب وشغف، صورة النبات الذي يمد ذراعيه للشمس:

وكما تفرح

قلوب النباتات،

Página desconocida