El Hobbit y la Filosofía: Cuando los enanos y el mago pierden el camino
الهوبيت والفلسفة: حين تفقد الأقزام والساحر وتضل الطريق
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
El Hobbit y la Filosofía: Cuando los enanos y el mago pierden el camino
Shayma Taha Raydi d. 1450 AHالهوبيت والفلسفة: حين تفقد الأقزام والساحر وتضل الطريق
Géneros
الفصل الحادي عشر
تولكين والحديث عن السحر والتكنولوجيا
دبليو كريستوفر ستيوارت
تبرز رواية «الهوبيت» الكثير من السحر؛ بعضه غريب الأطوار، وبعضه الآخر عملي. ففي أول لقاء لبيلبو بجاندالف، يتضح جليا أنه يعرفه بالفعل من شهرته باعتباره «الساحر المتجول» المسئول عن عروض الألعاب النارية الرائعة التي يتذكرها من احتفالات قدماء التوك بليلة منتصف الصيف، وكذلك حكايات «التنانين والجوبلن والعمالقة وإنقاذ الأميرات وحظ أبناء الأرامل غير المتوقع.» كان جاندالف أيضا، بحسب ما يتذكر بيلبو، هو من «منح التوك القدماء زوجا من الأزرار الماسية السحرية كانت تثبت نفسها بنفسها ولا تنحل أبدا إلى أن تؤمر بذلك.»
1
ثمة الكثير من الأشياء الأخرى المتناثرة على مدار أحداث «الهوبيت» لها خواص سحرية، صنعت «بواسطة السحر»، أو عولجت بواسطة السحر.
2
ففي أثناء «الحفل المفاجئ» في باج إند في بداية القصة، يدخل ثورين وجاندالف في مسابقة لحلقات الدخان. وبينما كانت حلقات ثورين الدخانية عندما تطفو «حيثما كان يأمرها بأن تذهب»، كان جاندالف يرسل حلقة دخان أصغر عبر كل منها، وبعدها كانت «تتحول إلى اللون الأخضر وتعود للتحليق فوق رأس الساحر.»
Página desconocida
Introduzca un número de página entre 1 - 181