============================================================
نكتة التياية المحيدية ، خزانة العوارف العلوية ، واللطائف البتولية ، صاحب اليد الرفاعي رض والفضل الذي لايجحد، والخوارق القي تتجاوز حد العد، سيد المتكنين، وارث ويقول: تتنز علوم الأنبياء والمرسلين ، المغيث يإذن الله في مهمات الدواعي : سيدنا السيد محي الله تعالى، و الدين أحمد ابن السيد أبي الحسن علي الحسيني الشهير بالرفاعي رضي الله تعالى عنه وهذا أو وعتا به، ونفعنا بعلومه ومدده، وأفاض علينا وعلى المسلمين من فياض بركاته ونفحاته، ورضي الله عن أسلافه الطاهرين ، وأخلاقه المرضيين أجمعين ثم قال شيخ مشايخ الإسلام شيخنسا الشيخ أبو الفتح ابن أبي الغنائم الواسطي رضي الله تعالى عنه يعد آن أملى علينا حزب الفرج الذي أشرنا إليه ونؤهنا عليه : تلقيناه عن صاحبه، عمادنا ، وواسطة إمدادنا، غوث الزمان، قطب الأوان ، نائب نبي الرحمن ، شيخ الإنس والجان ، روح أهل العرفان ، بارقة المدد المستغرقة ياذن الله ، نوبة الدوران ، مولانا وسيدنا السيد آحمد الكبير الرفاعي رضي الله تعالى عنه وعن آبائه الكرام الأعلام ، وأعقابه السادات العظام وعن إخوانه أولياء الله أجمعين ، وعنا وعن عباد الله الصالحين وقد يشر إحدى عشرة مرة من جده سيد الوجودات، وشرف صنوف المخلوقات، وعلة نسج هذه الذرات ، وروح أجزاء الكائتات *ق وعلى آله وأصحابه ، وخدامه وتوابه إلى يوم الدين - بأن من داوم على هذا الحزب اليارك لا يخذل ولا يخزى ، ولا يهان بياذن الله ، ومن توجه إلى الله في كرب يفرج الله عنه ، وإنه من أجل آبواب السعادة الدنيوية والآخروية.
قال شيختا الشيخ أبو الفتح رضي الله عنه : وكان سيدنا ومولانا السيد آحمد 12
Página 13