============================================================
كما تحب وتسرضى سيدي وكما ترجوك آمرتنا آن نصلي آنت مقتدر وكل ذلك مضروب بحقك في والطف أنفاس خلقك إن قلوا وإن كثروا وعد أضعاف ذرات الوجود وما يا رب جاعت بتبيانه الايات والسور و عد أضعاف ما قد مر من عدد واختم مع ضعف أضعافه يا من له القدر يا رب واغفر لقاريها وسابعها ثم الرض والمسلمين جميعا آينما حضروا ووالدينا وأهلينا وجيرتنا وعن وكلنا سيدي اللعفو مفتقسر وقسد جنينا ذنوبسا لا عداد ها وجذل لكن عفوك لا ئيقي ولا يذر
Página 61