============================================================
به"11 فهو الموحود118 المقول على المقولات العشر، وان كان الخاص متقوما بالعام فهر كالنوع الاخير11 المتقوم"1 لخواصه التى لا ترحد الا فيه، وان كان كل منهما اعم من الاخر من وحه فهر كالحيوان والابيض121.
واما المتباينة فهى كتركب الشيء اما بعلته الفاعلية كالعطاء فانه اسم لفائدة مترونة بالفاعل، او بالصورية كالافطس اذا حعلناه اسما للانف الذي فيه تقعير، او بالفاعلية اذا حعلناه اسما للتقعير الذى فى الانف، او بالغالية كالحخاتم فانه اسم لحلقة يتزين با، واما ععلولاته كالرازق والخالق، او ما لا يكون علة ولامعلولا، فهي اما ان يكون حقيقة او اضافية او ممتزحة.
والاول122 اما ان يكون كلها122 متشاها كالعدد المركب من الاحاد، او مختلفة، اما معقولة كستر كب الجسم من الميولى والصورةه او محسوسة كتركب الحلقة من اللون والشكل، والثاني كالاقرب والابعد، والثاني134 كالسرير الذي يعتير في تحقق ماهيته نوع من النسبة.
والماهية ان كان نوعا محصلاء12 فهى الحقيقة(12، وحزئها يجب ان يكون موحودا لان حزء الموحود موحود"12، وان حصلت باعتبار عقلي فهي الاعتبارية كالحيوان 128 والاييض، ولايجب ان يكون حزثها موحودا لجواز تركيبها من الموجود والمعدوم كالجاهل والاعى (المستلة السادسة لي الجنس والفصل) والماهيتان المتفقتان لي بعض الوحوة""1 اذا احتلفتا في الباقى كان ما به الاتفاق غير ما به الاحتلاف، والاول هو الحنس والثاني هو الفصل.
117 است، ال حفة له 110 و، كالوحرد.
1 5، اا 11 5 المقوم 121 5، كالحيران الايض ول شرح مباركشاه الوار لابوحد ايضاء 114) است، والأول 113 است، زالد، اهزاء 71، است، والثالثة 110 اي موحودا ل الحارج (ميرك تحارى) ""1 اقول قيه نظر لان مامكن ان *رحد ني الخارج هلا انضمام لصل اليه لايبب ان يكون موحوها فى الخارج لجواز ان لا حد اصلا بملاب النرع الهصل على ما نال (ميرك بخارى) 117 است "لان الموحود حزه موحود مكان لان الوحود جزء الموحود 9"1 است، كالحبران الامفس 11 ات الاحراء
Página 27