56

Hidayat al-Ruwat - with the Takhrij of Mishkat by Al-Albani

هداية الرواة - مع تخريج المشكاة الثاني للألباني

Investigador

علي بن حسن بن عبد الحميد الحلبي [ت ١٤٤٢ هـ]

Editorial

دار ابن القيِّم للنشر والتوزيع

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م

Ubicación del editor

دار ابن عفان للنشر والتوزيع

Géneros

(الأَرْبَعَةِ): مَنْ عَدَا البُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ. وَبِـ (الثَّلَاثَةِ) (^١): الشَّيْخَانِ وَأَحْمَدُ ﵏ فِي فَصْلِ الصِّحَاح، وَأَصْحَابِ "السُّنَنِ" إِلَّا ابْنَ مَاجَه فِي غَيْرِهِ. وَبِالـ (مُتَّفَقِ عَلَيْهِ): البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ، وَأَكْتَفِي بِرَمْزِهِمَا أَوْ أَحَدِهِمَا غَالِبًا. [تَرْتِيبُ العَزْوِ]: وَقَدْ رَتَّبْتُ الأَصْلَ هَكَذَا: وَإذَا قُلْتُ: الجَمَاعَةُ؛ فَالمُرَادُ بِهِمُ السِّتَّةُ المُقَدَّمَةُ. وِإذَا قُلْتُ: الأَرْبَعَةُ؛ فَهُمْ إلَّا البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ. وَإِذَا قُلْتُ: الخَمْسَةُ؛ فَهُمْ إلَّا ابْنُ مَاجَه. وِإذَا قُلْتُ: الثَّلَاثَةُ؛ فَهُمْ إِلَّا البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ وَابْنُ مَاجَه. وَإذَا قُلْتُ: مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ؛ فَالمُرَادُ: البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ وَأَكْتَفِي بِرَمْزِهِمَا، أَوْ أَحَدِهِمَا غَالِبًا، فَإِنْ أَخْرَجَهُ غَيْرُهُمَا مِنَ السِّتَّةِ؛ اكْتَفَيْتُ بِرَمْزِهِ. [تَرْتِيبُ أَبَوابِ الكِتَابِ]: وَهَذَا تَرْتِيبُ الكِتَابِ: الإِيمَانُ، الاعْتِصَامُ، العِلْمُ، الطَّهَارَةُ، الصَّلَاةُ وَفِي آخِرِهِ بَعْدَ صَلَاةِ العِيدَيْنِ الأُضْحِيَةُ، كِتَابُ الجَنَائِزِ، الزَّكَاةُ، الصِّيَامُ، فَضَائِلُ القُرْآنِ، الدَّعَوَاتُ، الاسْتِغْفَارُ، الأَذْكَارُ، وَالمَنَاسِكُ، البُيُوعُ، الفَرَائِضُ، الوَصَايَا، النِّكَاحُ، العِتْقُ، الأَيْمَانُ وَالنُّذُورُ، القِصَاصُ، الدِّيَاتُ، البُغَاةُ، الحُدُودُ، الإِمَارَةُ، القُضَاةُ، الشَّهَادَاتُ، الجهَادُ وَفِيهِ آدَابُ السَّفَرِ، وَقِسْمَهُ الغنِيمَةِ، وَالجِزْيَةُ، وَالصَّيْدُ، وَالذَّبَائِحُ، الأَطْعِمَة وَفِيهِ الضِّيَافَةُ، الأَشْرِبَةُ، اللِّبَاسُ، الطِّبُّ وَالرُّقَى، الرُّؤْيَا، الأَدَبُ، البِرُّ وَالصِّلَةُ، الرِّقَاقُ، الفِتَنُ وَالمَلَاحِمُ، عَلَامَاتُ السَّاعَةِ، أَحْوَالُ يَوْمِ القِيَامَةِ، وَالجَنَّةُ وَالنَّارُ، بَدْءُ الخَلْقِ، الفَضَائِلُ وَالشَّمَائِلُ، جَامِعُ المَنَاقِبِ. وَاللهَ ﷾ أَسْأَلُ عَوْنِي، وَأَرْغَبُ إِلَيْهِ أَنْ يُدِيمَ عَنِ الخَطَإِ وَالخَطَلِ صَوْنِي؛ إِنَّهُ سَمِيعٌ مُجِيبٌ.

(^١) فَلْيُتَنَبَّهُ إِلَى هذَا التَّفْصِيلِ.

1 / 60