شقيقتي، التي منذ أن أبحرت إلى إيليوم -
إذ أبحرت مضروبة بلوثة جنون من السماء -
لم أرها، وإذ تركت الآن مهجورة، فإني أبكي حظنا.
إلكترا :
أي هيلين، لماذا تتحدثين بما تستطيعين رؤيته بنفسك -
حال ابن أجاممنون المحزنة؟
إنني أجلس ساهرة بجانب جثة بائسة؛
لأنه جثة، إلا أن به نفسا ضعيفا.
فإن شروره - لا ألومه على شيء منها؛
ولكنك أتيت في بحبوحة عز، وفي عز يأتي
Página desconocida