Hawashi Cala Sharh Azhar
حواشي على شرح الأزهار
(1) وقال الدوارى ما ذكره ط ضعيف لانا لا نقول ان النجس يطهر النجس بل نقول النجاسة الواردة تنجس الماء بشرط القلة فإذا اجتمعا زالت الشرطية فيزول الحكم والصحيح ما ذكره ص بالله وصاحب الزوايد وش من انه طاهر مهما بلغ حد الكثير اهتك
(2) صوابه مننجس اه(3) على خليل اه(4) الضعيف هنا المثلان وان كان عند الهادي عليلم المثل في غير هذا الموضع وانما اعتبر المضاعفة لحديث الاعرابي لان الذنوب أربعة أرطال وأكثر ما يكون البول رطلين اهص وأصول أحكام
(5) سؤال وهو ان يقال ذلك تحقيق أم تمثيل للابار قال الامام ى في الانتصار هذا تمثيل وليس بتحقيق لان الثمانية الارطال نجسة لقلتها والفقيه س يروي هذا عن الشيخ عطية ولكن كلام على خليل يدل على خلاف هذا لانه قد أشار إلى انه لا فرق بين والاوانى وأيضا فان كان الماء قليلا لم يفترق محله وان كان كثيرا فهو طاهر والفقيه قال مختلف المحل لان الابار لا يمكن غسلها فذكر الاواني تمثيل للابار اهزر
(6) أما مسألة الآنية فهى تقليل نجاسة وليست من باب المكاثرة اه(7) أو أقل وانما هو مجرد مثال اهقرز
(8) وهل يشترط وقوع الثمانية الارطال هذه ان تكون رطلين على رطل ثم ستة على الثلاثة قيل لا يشترط ذلك بل ولو دفعة واحدة وهو المختار في الكتاب اهوقيل لابد من ذلك وقواه الفقيه ح وهو أقرب إلى ما في الاز اه(9) أو أقل اه(10) مع غلبة الظن اه(11) زعمه بفتح الزاى وكسرها وضمها والفتح أفصح ذكره في ح النوابغ اهيعنى على خليل اه(12) في الارطال لا في الآنية لانه تقليل اه(13) هذا في الارطال لا في الانية لانها تقليل اه(14) في الارطال والآنية اه(15) بالثاني أيضا
(1) وان لم يزل التغير بالثاني فأول وان زال بالثالث اهتذ
(1) ولفظ حاشية المعمول عليه انما زال به التغير مجاور ثان اهليوافق ما يأتي في الشرح اه
Página 51