* قوله (عليه السلام): مشغوف [ص 55 ح 6] من قولهم: شغفه الحب.
* قوله (عليه السلام): رهن بخطيئته [ص 55 ح 6] أي مرتهن بها.
* قوله (عليه السلام): قمش جهلا [ص 55 ح 6] أي جمعه.
* قوله (عليه السلام): عان بأغباش الفتنة [ص 55 ح 6] أغباش الفتنة: ظلمها، ومعنى كونه عانيا، أي متعب لنفسه بقيام سوقها.
* قوله (عليه السلام): ولم يغن فيه يوما [ص 55 ح 6] قال صاحب الغريبين: " وفي حديث علي (عليه السلام) " رجل سماه الناس عالما ولم يغن في العلم يوما سالما "، أي لم يلبث فيه يوما تاما من قولك: غنيت بالمكان ". (1) * قوله (عليه السلام): من آجن [ص 55 ح 6] الآجن الفاسد.
* قوله (عليه السلام): واكتنز [ص 55 ح 6] أي سمن.
* قوله (عليه السلام): ثم قطع [به ] [ص 55 ح 6] أي بذلك.
* قوله (عليه السلام): فهو من ليس الشبهات إلخ [ص 55 ح 6] شبهه بالذبابة تقع في غزل العنكبوت فلا يمكنها التخلص منه.
قوله (عليه السلام): حتى أن الجماعة منا لتكون إلخ [ص 56 ح 9] أظن أنه قد سقط من الحديث كلمة " إلا " من قوله: " ويحضره جوابها "، (2) والتقدير ما يسأل رجل صاحبه يحضره المسألة إلا ويحضره جوابها، وله نظير وهو يأتي [في ح 6] عن قريب في خبر سماعة: " إنا نجتمع فنتذاكر ما عندنا فلا يرد علينا شيء إلا عندنا فيه شيء مسطور ".
Página 64