بيتهموني. (تفزع قليلا)
وحتى أبويا وأمي اللي قتلوك بيتهموني، بيقولوا إني كنت موجودة زي ما كانوا هما موجودين، والبيت ده (لنفسها وهي تتحرك نازلة السلالم)
علشان يبقى من بره ومن جوه. (تسلط الإضاءة على السائلة والبنات .)
نعيمة (تفيق لنفسها تسترد شخصيتها الأولى، تتجه إليهن مستفسرة) :
هه، بتقولوا إيه؟
السائلة (تسألها) :
بتقولي محدش عارف التاني.
البنت الأولى :
دي بنتهم.
البنت الثانية :
Página desconocida