6(24) والله لا غنية عن رد إفكهمبل رده واجب أعظم بموجبه(25) أ يتركون يسبون الصحابة والإسلام يختال زهوا في تصلبه(26) هذا مقال شنيع لم يقل أحدبه ولا رهط جهم في تحزبهPágina 58CopiarCompartirPreguntar a la IA