Así habló Zaratustra: Un libro para todos y para nadie
هكذا تكلم زرادشت: كتاب للكل ولا لأحد
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
Así habló Zaratustra: Un libro para todos y para nadie
Filiks Faris d. 1358 / 1939هكذا تكلم زرادشت: كتاب للكل ولا لأحد
Géneros
فهو أعمق مما يعتقد النهار
وآلامه عميقة
واللذة أعمق من الآلام
يقول الألم: مر يا هذا وانقض
ولكن ليس من لذة لا تطلب الخلود
خلودا لا نهاية له!
وفي صبيحة اليوم التالي نهض زارا من مرقده فشد حقويه بنطاق، وخرج من غاره ملتهبا قويا كالغزالة التي كانت حينذاك تذر قرنها من وراء الغمام.
وانتصب زارا يناجي الشمس كما ناجاها من قبل قائلا: «لو لم يكن لك من تنيرين، أكانت لك غبطة أيتها المقلة المتوهجة بأنوار السعادة.»
أفما يعز عليك أيها الكوكب العظيم أن يبقى من تنير في مكامنهم وأنت طالع لتهب الأنوار وتنشرها على العالمين.
Página desconocida
Introduzca un número de página entre 1 - 328