29

Un puñado de viento

حفنة ريح

Géneros

أي صابونة كانت، حمراء أو بيضاء، طويلة أو قصيرة ... سمينة أو نحيلة، فتية أو عجوز، شيوعية أو ديمقراطية، سلافية أو إنكلوسكسونية، بشرط أن تكون صابونة.

أم ظريف :

آخر صابونة اشتريتها ذابت في أيام الصيف.

وجيه (يقترب من المغسلة ويتكلم إذ هو يغسل وجهه) :

هل لاحظت أن أكثر الصابون مغشوش في هذه الأيام؟ يعني أنه يوسخ أكثر مما هو ينظف.

العواد (متبرما) :

نعم، لاحظت، من فضلك صار لي ساعة أنتظر.

وجيه (وقد فرغ من غسيل وجهه وبل شعره) :

معك منشفة؟ طبعا ما معك منشفة، (ينشف بالستارة التي تزين الباب الخلفي)

معك مشط؟

Página desconocida