============================================================
121 فى التوى وقوله تعالى: { وسارغوا الن مغفرة من زيكم وجية عرضها السموات والأرض أعدت للمشقين)(1).
وقال النبى كم : "اتق الله حيثما كنت(2) وأتبع السيية الحسنة تمحها، وعاشر الناس بخلق حسن"37).
وكان النبى ل يدعو بهذا الدعاء: "اللهم إنى أسالك الهدى والثقى(4) والعفاف والغنى"(5).
وقال رجل للنبى لم : او صنى فقال: عليك بتقوى الله فإنها جماع كل خيره(4) .
وقال "علئ (7) واي : سادات الناس فى الدنيا الاسخياء، وفي الآخحرة الاتقباء...
وقال "عبد الله بن عباس،(8 فى تفسير قوله تعالى: (( يا أيها الدين آمثوا اثقوا الله حق تقايه(4): ان يطاع قلا يعصى، وان يذكر فلا ينسى، وأن يشكر فلا يكفر.
(1) الآية وقم (133) من سورة آل عمران.
(2) في (د): (كتم).
(3) حديث (اتق الله حيثما كنت، واتبع السيئة الحسنة.0) .
رواء احمد ين حتيل، والترمدى، والحاكم، والبيهقى فى الشعب، كلهم عن أبى ذر واي.
ورواه ايضتا احمد بن حتبلء والترمذى، والبيهقى فى الشعب عن معاذ ناكه .
ورواه ابن حساكر حن آنس پاى.
الحديث رقم (278) من جامع الأحاديث للسيوطى 1/ 72.
(4) فى النسخة (جا: (والتقوى).
(5) حديث: (اللهم إنى أسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى) .
رواه مسلم والترمدى، وابن ماجه كلهم عن ابن مسعود فالي .
العجلونى: كشف الخفاء 1/ 191 حديث ركم (579) .
(2) حديث: (عليك بتثوى الله فإنها جساع كل خير).
أورده السيوطى فى جامع الأحاديث وقال: رواء ابن الضريس، وأبو يعلى عن آبى سعيد ناك .
وهذا أول جزء من الحديث.
انظر رقم (14218) 4/ 535 .
() تدت ترجته: (8) تقديت ترجته.
(9) الآية وقم (102) من سورة آل عمران.
Página 109