نعم يا عزيزي هو رودولف الذي أخافكما، وربما يصير أهلا لمحبتكما.
لقد منحني والدكما صداقته، فهل ترفضان ذلك؟!
فريدريك :
لا، ولكنك تخرج من هذا الكهف وتتبعنا إلى بلاط فينا.
رودولف :
لا أستطيع ذلك، فوجودي يجدد بغض الأشراف.
الكونت :
إن المشاجرات القديمة قد نسيت يا فرنسيسكو، سيشملك الأشراف بمحبتهم، ولكن عليك أن تقابل الحب بالحب، وأنا أمهد لك الطريق.
رودولف :
قل، تكلم.
Página desconocida