ليلى (مطرقة كمن تحدث نفسها) :
كنت أخشى.
حامد :
ماذا؟
ليلى (مشيرة إليه بعينها) :
هذا. (حامد يهز رأسه كأنه لا يفهم.)
ليلى (شارحة) :
إنك لا تزال تحبني، كنت أعتقد أنك سلوت، تلهيت.
حامد (متشددا على الرغم من اضطرابه) :
أوووه! دعي السرور بنجاتك ينعشك ويشبع في كيانك الشعور بالحياة والشباب.
Página desconocida