أبو عمرو١: القُبُوع: أنْ يُدخل رأسه في قميصه أو في ثوبه، وقد قَبَعْتُ أقْبَع، ويُقال: اضْطَغَنْتُ الشيء تحت حِضْني، وقال ابنُ مُقبلٍ٢:
١٦٥- حتَّى اضطغنتُ سلاحي عند مَغرِضه
ومِرْفَقٍ كرئاسِ السَّيفِ إذا شسفا
ورِئاس السيف: قائمه.
١ الجيم ٣/٩٨.
٢ ديوانه ص ١٨٦، وفيه [ثمَّ اضطبنت سلاحي] أي: احتضنته. والمغرض للبعير كالمحزم من الفرس، وهو جانب البطن من أسفل الأضلاع.