فهل لذا العطف أن يحظى
بعطف آخر لمحب يتلظى،
فلا يصدني أمام عتبة دارك
معترض ولا عزول حاقد،
ولا يستهويك أبدا لتخرجي
ميل ولا أمر من الأمور،
حتى تظلي دائما في منزلك؟ •••
فلو سمحت وأذنت بالرضا،
وأمرتني لبيتك أن أحضر،
تم هنائي وبلغت أقصى المأرب.
Página desconocida