مشقوا بها التزويق والتشجيرا
وكأن ماء اللازورد مخرم
بالخط في ورق السماء سطورا
وكأنما وشوا عليه ملاءة
تركوا مكان وشاحها مقصورا
يا مالك الأرض الذي أضحى له
ملك السماء على العداة نصيرا
كم من قصور للملوك تقدمت
واستوجبت لقصورك التأخيرا
فغمرتها وملكت كل رياسة
Página desconocida