11

Los Maestros de la Elocuencia

فحول البلاغة

Géneros

كأن عليه ساق جارية عطل

باح بسرنا: أي أطربنا فأظهر كل واحد منا ما كان يكتم من الشوق إلى حبيبه.

تضاحكه طورا وتبكيه تارة

خدلجة هيفاء ذات شوى عبل

الخدلجة: المرأة الحسنة الخلق.

إذا ما اشتهينا الأقحوان تبسمت

لنا عن ثنايا لا قصار ولا ثعل

الثعل: التي يدخلها اعوجاج.

وأسعدها المزمار يشدو كأنه

حكى نائحات بتن يبكين من ثكل

Página desconocida