161

Firdaws

الفردوس بمأثور الخطاب

Editor

السعيد بن بسيوني زغلول

Editorial

دار الكتب العلمية

Edición

الأولى

Año de publicación

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

Ubicación del editor

بيروت

Regiones
Irak
Imperios
Selyúcidas
الضال الْوَاجِد وَمن الظمآن الْوَارِد وَمن الْعَقِيم الْوَالِد وَمن تَابَ إِلَى الله تَوْبَة نصُوحًا أنسى الله حافظته وبقاع أرضه خطاياه وذنبه
٦٠٨ - جُبَير بن مطعم
إِن الله ﷿ فَوق عَرْشه وعرشه فَوق سمواته وَإنَّهُ ليئط بِهِ أطيط الرحل بالراكب
٦٠٩ - عبد الله بن عَمْرو
إِن الله ﷿ لَا بِقَبض الْعلم انتزاعا ينتزعه من الْعباد وَلَكِن يقبض الْعلم يقبض الْعلمَاء حَتَّى إِذا لم يبْق عَالم اتخذ النَّاس رُءُوسًا جُهَّالًا فسئلوا فأفتوا بِغَيْر علم فضلوا وأضلوا
٦١٠ - أَبُو سعيد
إِن الله ﷿ لَا يفترض شَيْئا أفضل من التَّوْحِيد وَالصَّلَاة وَلَو كَانَ شَيْء أفضل مِنْهُ لافترضه على مَلَائكَته مِنْهُم رَاكِع وَسَاجِد
٦١١ - أَبُو هُرَيْرَة إِن الله ﷿ لَا يقبل عمل عبد حَتَّى يرضى عَنهُ

1 / 165