Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
كتطلع الحسناء في المرآة
والسمك يعوم بعضه في الماء، وبعضه ينزو
18
في الفضاء:
يعمن فيه بأوساط مجنحة
كالطير تنفض في جو خوافيها
وما زلت في هذه النزهة الفردوسية التي يقصر عنها وصف الواصف حتى رسا بنا الزورق على قصر منيف بهيج، في روض مغن ضاحك عبق الأريج، يختال حسنا ونضارة، ويزهى رواء وغضارة:
أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكا
من الحسن حتى كاد أن يتكلما
فنظر إلي نبي الله الخضر باسما، وقال: أتدري لمن هذا القصر؟ هذا قصر أحب الناس إليك، هذا قصر أستاذك في الدنيا «الشيخ محمد عبده»، وإني آنس منك التوق إلى لقائه، فهلم وسأفارقك إلى حين. •••
Página desconocida
Introduzca un número de página entre 1 - 109