Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
65
أو هي عيون الأبدية ترنو إلينا رنوات تهيب بنا أن نستحي ونرتدع،
66
أو هي ثقوب تخترق طباق السماوات العلى، فتشع منها أنوار الإله جل وعلا، والبدر منتصب بين هاتيك الكواكب، كأنه ملك بين أجناده والمواكب، وكوكب الزهرة تأتلق في روعة لمعته، فلولا التقى لقلت جلت قدرته، والجوزاء كفأرة تسبح، أو غادة ترقص في مسرح، والحوت يسبح في السماء كما يسبح بحذق في الماء.
وبنات نعش يشتددن كأنها
بقرات رمل خلفهن جآذر •••
ورنا إلي الفرقدان كما رنت
زرقاء تنظر من نقاب أسود •••
ولاحت لساريها الثريا كأنها
على الجانب الغربي قرط مسلسل •••
Página desconocida
Introduzca un número de página entre 1 - 109